بين السطور لا تُخَبّي , وتكتبيني قصيــــــدا لم أزل في هواكِ ذاك الفريـدا كلما جنّت الحــــروف تــــريني بين أشــــطارها أتيتكِ عيـــــدا خبّئيني إذا أردتِ , ولكـــــــــنْ أين تخفين في الهوى تنهيدا ؟ كلّ حرفٍ لديكِ يشهق باسـمي وكأني غـــدوت منكِ الوريـــدا فاسكبي الوجد في القصيد ,وعبّي واتركي قلبكِ المُعنّى وحيـــدا بان وجهي بين الســطور , فقولي خجلاً قد حجبتُه , لا صــــدودا وكأني أراكِ في كلّ ليــــــــــلٍ تنطريني , عسى كتبتُ جديـــدا صفحتي تدخلين في اليوم ألفاً ربما قد بعثتُ فيها بريـــــــــدا أدرك الآن كيف أصبحتِ بعـدي مثل أمٍّ , وقد فقدتِ وليـــــدا فلْتعودي كطفلةٍ فوق صــــدري كيف للقلب أن يعود رشــيدا ؟ لا تخافي بأنْ تقـــولي : حبيبي لا يحبّ الغــــرامُ فكراً عنيــدا كلّ ما فيـــكِ يشتهي لمســاتي فاسألي الثغر عن فمي , والنهـودا واسألي الروح هل ستعشق مثلي؟ واسألي القلب , لو طلبتِ شهودا بعد هذا , وتنكرين غـــــــرامي فلْتبوحي , إذا أردتِ المزيــــدا ليس ما كان أ
تعليقات
إرسال تعليق